حِبْرُ أبي حفصٍ لعابُ الليلِ
كأنه ألوان دُهْم الخيلِ
يجري إلى الإخوانِ جَريَ السَّيلِ
بغيرِ وزنٍ وبغير كيلِ
كأنه من نَهرِ الرُّفيل
يحدُو به جودٌ كميشُ الذيلِ
نَيْلاً ومازال جزيلَ النيل
قيْلاً من الأقيال وابن قيل
ليس بتَنْبالٍ ولا زُميل
إنِّي إليه لشديدُ الميل
ساعٍ لما يرضى كثيرُ الحيل
وإن دعا حاسدُهُ بالويل
كأنه ألوان دُهْم الخيلِ
يجري إلى الإخوانِ جَريَ السَّيلِ
بغيرِ وزنٍ وبغير كيلِ
كأنه من نَهرِ الرُّفيل
يحدُو به جودٌ كميشُ الذيلِ
نَيْلاً ومازال جزيلَ النيل
قيْلاً من الأقيال وابن قيل
ليس بتَنْبالٍ ولا زُميل
إنِّي إليه لشديدُ الميل
ساعٍ لما يرضى كثيرُ الحيل
وإن دعا حاسدُهُ بالويل
الأقسام الرئيسية
الأكثر مشاهدة من نفس التصنيف
الرأي الأخر
0