خَلَعتُ في حُبِّهِ عِذارى
وَطابَ لي العَيشُ بِاِشتِهاري
وَذُقتُ طَعمَ الجُنونِ فيهِ
فَكانَ أَحلى مِنَ العُقارِ
إِن أُبدِ في حُبِّهِ خُضوعاً
فَلَيسَ ذُلُّ الهَوى بِعارِ
لَو كانَ في الحُبِّ لي اِختِيارٌ
لَكانَ تَركي لَهُ اِختِياري
مَن روحُهُ في يَدي سِواهُ
فَهوَ حَقيقٌ بِأَن يُداري
لا تَحمَدوني عَلى اِحتِمالي
هَوانَهُ وَاِحمَدوا اِصطِباري
وَطابَ لي العَيشُ بِاِشتِهاري
وَذُقتُ طَعمَ الجُنونِ فيهِ
فَكانَ أَحلى مِنَ العُقارِ
إِن أُبدِ في حُبِّهِ خُضوعاً
فَلَيسَ ذُلُّ الهَوى بِعارِ
لَو كانَ في الحُبِّ لي اِختِيارٌ
لَكانَ تَركي لَهُ اِختِياري
مَن روحُهُ في يَدي سِواهُ
فَهوَ حَقيقٌ بِأَن يُداري
لا تَحمَدوني عَلى اِحتِمالي
هَوانَهُ وَاِحمَدوا اِصطِباري
الأقسام الرئيسية
الأكثر مشاهدة من نفس التصنيف
الرأي الأخر
0