رأى قصدكم في الهدى أبلجا
فنحوكم عن رجا عرجا
فلم يلق باب الرضا منكم
ولا الجود عن مرتج مرتجا
وأصبح من فضلكم كلما
جنى وأتى مستجيراً نجا
فلا أمن إلا لمن أمكم
وعاذ بأبوابكم والتجا
فنحوكم عن رجا عرجا
فلم يلق باب الرضا منكم
ولا الجود عن مرتج مرتجا
وأصبح من فضلكم كلما
جنى وأتى مستجيراً نجا
فلا أمن إلا لمن أمكم
وعاذ بأبوابكم والتجا
الأقسام الرئيسية
الأكثر مشاهدة من نفس التصنيف
الرأي الأخر
0