رخصتْ معاملتي على رجلٍ
وليغلُونّ عليه ما رَخُصا
ولأحرصنَّ على قطيعته
وبعاده أضعافَ ما حرصا
لأشربنَّ على تنقُّصّه
حتى كأني لستُ منتقِصا
إذ لا أرى في عيشتي شرقاً
بفراقِهِ كلا ولا غصصا
ما في فِراق مفارقٍ نغصٌ
حسبي بذكرى حُقرتي نغصا
من كان أشخص قلبهُ سأمٌ
عني فقلبي عنه قد شخصا
ولقد بدا لكن محايدة ً
ولقد جرى لكنه نكصا
ولقد يعود السيف مِقدحة ً
ويُبدَّل الغصن الرَّطيبُ عصا
وليغلُونّ عليه ما رَخُصا
ولأحرصنَّ على قطيعته
وبعاده أضعافَ ما حرصا
لأشربنَّ على تنقُّصّه
حتى كأني لستُ منتقِصا
إذ لا أرى في عيشتي شرقاً
بفراقِهِ كلا ولا غصصا
ما في فِراق مفارقٍ نغصٌ
حسبي بذكرى حُقرتي نغصا
من كان أشخص قلبهُ سأمٌ
عني فقلبي عنه قد شخصا
ولقد بدا لكن محايدة ً
ولقد جرى لكنه نكصا
ولقد يعود السيف مِقدحة ً
ويُبدَّل الغصن الرَّطيبُ عصا
الأقسام الرئيسية
الأكثر مشاهدة من نفس التصنيف
الرأي الأخر
0