رَأَت مِنهُ عَيني مَنظَرَينِ كَما رَأَت
مِنَ الشَمسِ وَالبَدرِ المُنيرِ عَلى الأَرضِ
عَشِيَّة حَيّاني بوَردٍ كَأَنَّهُ
خُدودٌ أُضيفَت بَعضُهُن إِلى بَعضِ
وَنازَعَني كَأساً كَأَنَّ حُبابَها
دُموعيَ لما صَدَّ عَن مُقلَتي غُمضي
وَراحَ وَفِعلُ الراحِ في حَرَكاتِهِ
كَفِعل نَسيمِ الريحِ بِالغُصُنِ الغَضِّ
مِنَ الشَمسِ وَالبَدرِ المُنيرِ عَلى الأَرضِ
عَشِيَّة حَيّاني بوَردٍ كَأَنَّهُ
خُدودٌ أُضيفَت بَعضُهُن إِلى بَعضِ
وَنازَعَني كَأساً كَأَنَّ حُبابَها
دُموعيَ لما صَدَّ عَن مُقلَتي غُمضي
وَراحَ وَفِعلُ الراحِ في حَرَكاتِهِ
كَفِعل نَسيمِ الريحِ بِالغُصُنِ الغَضِّ
الأقسام الرئيسية
الأكثر مشاهدة من نفس التصنيف
الرأي الأخر
0