زهرُ الحسنِ فوق زَهْرِ الرياضِ
منه للغصن حمرةٌ في بياضِ
قد حمى وردَهُ ونرجسَه الغ
ضّ سيوفٌ من الجفونِ مواضي
فإذا ما اجتنيتَ باللحظ فاحذرْ
ما جنت صحةُ العيونِ المِراضِ
فلها في القلوب فتكةُ باغٍ
رَوُيت عنه فتكةُ البرّاضِ
وإذا فوّقَتْ سهاماً من الهُدْ
بِ رَمَينَ السَّهامَ بالأغراضِ
واغتنم بهجةَ الزمان وبادر
شمسَ أيامه الطوالَ العراضِ
بشموسِ الكؤوسِ تحت نجومٍ
في طلوعٍ من أفقها وانقضاضِ
وأجل من جوهر الدَّنانِ عروساً
نَطَقت عن جواهرِ الأَعراضِ
كلما أبرِزَت أَرتْكَ لها وجه
ذا انبساطٍ يعطيك وجهَ انقباضِ
فعلى الأفق للغمام ملاءٌ
طرّزتها الروقُ بالإيماضِ
وكأن الرّعودَ إرزامُ نوقٍ
فُصلت دونها بناتُ المخاضِ
أو صهيل الجيادِ للملكِ الظّا
هر تسري بالجحفل النّهاضِ
منه للغصن حمرةٌ في بياضِ
قد حمى وردَهُ ونرجسَه الغ
ضّ سيوفٌ من الجفونِ مواضي
فإذا ما اجتنيتَ باللحظ فاحذرْ
ما جنت صحةُ العيونِ المِراضِ
فلها في القلوب فتكةُ باغٍ
رَوُيت عنه فتكةُ البرّاضِ
وإذا فوّقَتْ سهاماً من الهُدْ
بِ رَمَينَ السَّهامَ بالأغراضِ
واغتنم بهجةَ الزمان وبادر
شمسَ أيامه الطوالَ العراضِ
بشموسِ الكؤوسِ تحت نجومٍ
في طلوعٍ من أفقها وانقضاضِ
وأجل من جوهر الدَّنانِ عروساً
نَطَقت عن جواهرِ الأَعراضِ
كلما أبرِزَت أَرتْكَ لها وجه
ذا انبساطٍ يعطيك وجهَ انقباضِ
فعلى الأفق للغمام ملاءٌ
طرّزتها الروقُ بالإيماضِ
وكأن الرّعودَ إرزامُ نوقٍ
فُصلت دونها بناتُ المخاضِ
أو صهيل الجيادِ للملكِ الظّا
هر تسري بالجحفل النّهاضِ
الأقسام الرئيسية
الأكثر مشاهدة من نفس التصنيف
الرأي الأخر
0