سأنظرُ نحو دارك حين أخشى
على كبدي التُّفتتَ من بعيدِ
كما نظر الأسير إلى طليقٍ
يؤمُّ بلادَهُ لحضور عيدِ
سيتْلَفُ في الهوى وجداً فؤادي
ولو كان الفؤادُ من الحديدِ
على كبدي التُّفتتَ من بعيدِ
كما نظر الأسير إلى طليقٍ
يؤمُّ بلادَهُ لحضور عيدِ
سيتْلَفُ في الهوى وجداً فؤادي
ولو كان الفؤادُ من الحديدِ
الأقسام الرئيسية
الأكثر مشاهدة من نفس التصنيف
الرأي الأخر
0