سقتْه ابنة ُ العَمْريِّ من خمر عينها
ووجنتِها كأسا تُميتُ وتُدنفُ
فقل أمزجيها بالرُّضاب لعلَّه
يُسكَّنُ من سكر الهوى ويخفِّفُ
فصدَّتْ مِليّاً ثم جادت بريقة ٍ
يزيدُ لها سكر المحبِّ فَيُضعفُ
فراح بِضعْفي سُكره من مِزاجها
وقد تُسأل العدلَ الولاة ُ فتَعْسفُ
فهل من مِزاجٍ زاد في سُكر شاربٍ
سوى ريق ذات الخال أم لستَ تعرفُ
ووجنتِها كأسا تُميتُ وتُدنفُ
فقل أمزجيها بالرُّضاب لعلَّه
يُسكَّنُ من سكر الهوى ويخفِّفُ
فصدَّتْ مِليّاً ثم جادت بريقة ٍ
يزيدُ لها سكر المحبِّ فَيُضعفُ
فراح بِضعْفي سُكره من مِزاجها
وقد تُسأل العدلَ الولاة ُ فتَعْسفُ
فهل من مِزاجٍ زاد في سُكر شاربٍ
سوى ريق ذات الخال أم لستَ تعرفُ
الأقسام الرئيسية
الأكثر مشاهدة من نفس التصنيف
الرأي الأخر
0