شكوتُ الزمانَ فقال الزمان
وكان خصيماً ألدَّ الخصامِ
لك الذنبُ لا ليَ فيما شكوتَ
بمدح اللئامِ وتركِ الكرام
عليك أبا الصقر ذاك الذي
يمحصُ عني ذنوبَ اللئام
بجدواه يُغفرُ لي لومُهم
ويُغمدُ عني لسان الملام
فلا يُخلني الله من مثله
يقومُ بعذري عند الأثام
وكان خصيماً ألدَّ الخصامِ
لك الذنبُ لا ليَ فيما شكوتَ
بمدح اللئامِ وتركِ الكرام
عليك أبا الصقر ذاك الذي
يمحصُ عني ذنوبَ اللئام
بجدواه يُغفرُ لي لومُهم
ويُغمدُ عني لسان الملام
فلا يُخلني الله من مثله
يقومُ بعذري عند الأثام
الأقسام الرئيسية
الأكثر مشاهدة من نفس التصنيف
الرأي الأخر
0