شيّب رأسي وداد خِلٍّ
سالمته في الهَوى وَعادى
مرضت من حبِّه فَما إن
لحرمتي زارَني وَعادا
أتلَفتُ عصر الشَّباب فيه
يا حبذا لَو مَضى وَعادا
سالمته في الهَوى وَعادى
مرضت من حبِّه فَما إن
لحرمتي زارَني وَعادا
أتلَفتُ عصر الشَّباب فيه
يا حبذا لَو مَضى وَعادا
الأقسام الرئيسية
الأكثر مشاهدة من نفس التصنيف
الرأي الأخر
0