صِناعَتي باللّطفِ لا بالقوى
وَسَقطتي لا يُرج فيها دوا
أدركتُ غاياتِ العُلا صاعداً
شأني عَجَباً واستوى
خفّةُ جسمِ طارَ منْ لَطفه
سُبحانَ مَن يُمسكني في الهوا
وَسَقطتي لا يُرج فيها دوا
أدركتُ غاياتِ العُلا صاعداً
شأني عَجَباً واستوى
خفّةُ جسمِ طارَ منْ لَطفه
سُبحانَ مَن يُمسكني في الهوا
الأقسام الرئيسية
الأكثر مشاهدة من نفس التصنيف
الرأي الأخر
0