عوجي علينا وآربَعي يا فاطما
ما دون أن يُرى البعير قائما
ألا ترينَ الدمعَ مني ساجما
حذارَ منك لن تُلائما
فعرّجت مُطَّرداً عُراهما
فعماً يبذُّ القُطُفَ الرواسما
كأن في المثناة منه عائماً
إنك والله لأن تُباغما
خَوداً كأن البوصَ والمآكِما
منها نَقاً مُخالَطٌ صرائِما
خَيرٌ من استقبالك السمائما
ومن مناد يبتغي معاكما
ما دون أن يُرى البعير قائما
ألا ترينَ الدمعَ مني ساجما
حذارَ منك لن تُلائما
فعرّجت مُطَّرداً عُراهما
فعماً يبذُّ القُطُفَ الرواسما
كأن في المثناة منه عائماً
إنك والله لأن تُباغما
خَوداً كأن البوصَ والمآكِما
منها نَقاً مُخالَطٌ صرائِما
خَيرٌ من استقبالك السمائما
ومن مناد يبتغي معاكما
الأقسام الرئيسية
الأكثر مشاهدة من نفس التصنيف
الرأي الأخر
0