عَاتَبْتُهُ بَدْر تِمٍّ
قَدْ أَطْلضعَتْهُ جُيُوبُهُ
يُقِلُّهُ غُصْنُ بَانٍ
لَدْنُ المَهَزِّ رَطِيبُهُ
في لَيْلةٍ غَابَ عَنهَا
وَاشِي الحِمَى وَرَقِيبُهُ
يَمَسُّ كَفِّي بِجسْمٍ
يَكادُ لَمْسِي يُذِيبُهُ
وَقَالَ رِفْقاً بِخَصْرٍ
في السُّقمِ أَنتَ نَسِيبُهُ
فَقُلْتُ قَدْ غَابَ عَنّي
فَأَيْنَ أَيْنَ يُصِيبُهُ
فَقَالَ لي هَازِئاً بي
مَن غَابَ غَابَ نَصِيبُهُ
قَدْ أَطْلضعَتْهُ جُيُوبُهُ
يُقِلُّهُ غُصْنُ بَانٍ
لَدْنُ المَهَزِّ رَطِيبُهُ
في لَيْلةٍ غَابَ عَنهَا
وَاشِي الحِمَى وَرَقِيبُهُ
يَمَسُّ كَفِّي بِجسْمٍ
يَكادُ لَمْسِي يُذِيبُهُ
وَقَالَ رِفْقاً بِخَصْرٍ
في السُّقمِ أَنتَ نَسِيبُهُ
فَقُلْتُ قَدْ غَابَ عَنّي
فَأَيْنَ أَيْنَ يُصِيبُهُ
فَقَالَ لي هَازِئاً بي
مَن غَابَ غَابَ نَصِيبُهُ
الأقسام الرئيسية
الأكثر مشاهدة من نفس التصنيف
الرأي الأخر
0