عُذراً إذا الغيثُ طما وطبنَّا
وواصلتْ فيه الرياحُ السُّحُبا
حتى اكتسى منها النهارُ غيهبا
وجَلَّل الوحلُ الربى والرحبا
إنْ قام فيه راجلٌ تجوربا
وإنْ مشى المرءُ به تكبكبا
كأنَّ تحت كلِّ رِجْلٍ لَوْلَبا
وواصلتْ فيه الرياحُ السُّحُبا
حتى اكتسى منها النهارُ غيهبا
وجَلَّل الوحلُ الربى والرحبا
إنْ قام فيه راجلٌ تجوربا
وإنْ مشى المرءُ به تكبكبا
كأنَّ تحت كلِّ رِجْلٍ لَوْلَبا
الأقسام الرئيسية
الأكثر مشاهدة من نفس التصنيف
الرأي الأخر
0