غناؤكِ عندي يُميت الطَرَبْ
وضربُك بالعود يُحيي الكُرَبْ
ولم أرَ قبلكِ من قَيْنةٍ
تُغنِّي فأحسَبُها تنتحبْ
ولا شاهدَ الناسُ أنسيّةً
سواك لها بَدَنٌ من خشبْ
ووَجْهٌ رقيبٌ على نفسه
يُنفِّرُ عنه عيونَ الرّيب
فكيف تصُدِّين عن عاشق
يَوَدُّكِ لو كان كلباً كَلبْ
ولو مازجَ النارَ في حَرِّها
حديثُكَ أخْمَد منها اللَّهب
وضربُك بالعود يُحيي الكُرَبْ
ولم أرَ قبلكِ من قَيْنةٍ
تُغنِّي فأحسَبُها تنتحبْ
ولا شاهدَ الناسُ أنسيّةً
سواك لها بَدَنٌ من خشبْ
ووَجْهٌ رقيبٌ على نفسه
يُنفِّرُ عنه عيونَ الرّيب
فكيف تصُدِّين عن عاشق
يَوَدُّكِ لو كان كلباً كَلبْ
ولو مازجَ النارَ في حَرِّها
حديثُكَ أخْمَد منها اللَّهب
الأقسام الرئيسية
الأكثر مشاهدة من نفس التصنيف
الرأي الأخر
0