فإن تسأليني كيف أنت فإنني
تنكرت دهري والمعاهد والصبرا
وأصبحت في مصر كما لا يسرني
بعيداً من الأوطان منتزحاً عزبا
وإني فيها كامرئ القيس مرة
وصاحبه لما بكى ورأى الدربا
فإن أنج من بابي زويلا فتوبة
إلى الله أن لا مس خفي لها تربا
تنكرت دهري والمعاهد والصبرا
وأصبحت في مصر كما لا يسرني
بعيداً من الأوطان منتزحاً عزبا
وإني فيها كامرئ القيس مرة
وصاحبه لما بكى ورأى الدربا
فإن أنج من بابي زويلا فتوبة
إلى الله أن لا مس خفي لها تربا
الأقسام الرئيسية
الأكثر مشاهدة من نفس التصنيف
الرأي الأخر
0