فإن يك هذا الشيب جاء وأصبحت
لوائحه يشهقن منك الغواديا
فإني رلأأيت الموت أول رشقه
ولم أر مثل الدهر أصوب راميا
رمتني الليالي بالمشيب فأصبحت
لوائح هذا الشيب تبقى شبابيا
ومن يلتقص يبلغ دخيرة عمره
ولو عاش أعصاراً يعد اللياليا
كأني وهذا الشيب كنا بموعد
فلما أتى الميعاد جاء عوافيا
كأن المشيب جاءها وهو ساخط
علينا فانحنى بالملامة لاحيا
لوائحه يشهقن منك الغواديا
فإني رلأأيت الموت أول رشقه
ولم أر مثل الدهر أصوب راميا
رمتني الليالي بالمشيب فأصبحت
لوائح هذا الشيب تبقى شبابيا
ومن يلتقص يبلغ دخيرة عمره
ولو عاش أعصاراً يعد اللياليا
كأني وهذا الشيب كنا بموعد
فلما أتى الميعاد جاء عوافيا
كأن المشيب جاءها وهو ساخط
علينا فانحنى بالملامة لاحيا
الأقسام الرئيسية
الأكثر مشاهدة من نفس التصنيف
الرأي الأخر
0