فقدُتك يا ابن أبي طاهرٍ
وأطعمت ثُكلك من شاعرِ
فلستَ بسُخْنٍ ولا بارد
وما بين ذيْن سوى الفاتر
وأنت كذاك تُغثِّي النفو
س تغْثية َ الفاتر الخاثر
تذبذبَ فنّك بين الفنو
ن فلا فنُّ باد ولا حاضر
رأيتك تَنبحني سادراً
كفعلك بالقمر الباهر
وما زال ذلك دأب الكلا
ب وما ذاك للبدر بالضائر
وإنّ قِسيَّ لموتورة ٌ
بكل أمين القُوى حادر
وإنّ سهامي لمَبرية
كهمِّك من عُدة الثائرِ
ولكن وقاك معراتِها
تضاؤلُ قدرِك في الخاطر
فلا تخشَى من أسهمي قاصداً
ولا تأمَنَّن من العائر
وأطعمت ثُكلك من شاعرِ
فلستَ بسُخْنٍ ولا بارد
وما بين ذيْن سوى الفاتر
وأنت كذاك تُغثِّي النفو
س تغْثية َ الفاتر الخاثر
تذبذبَ فنّك بين الفنو
ن فلا فنُّ باد ولا حاضر
رأيتك تَنبحني سادراً
كفعلك بالقمر الباهر
وما زال ذلك دأب الكلا
ب وما ذاك للبدر بالضائر
وإنّ قِسيَّ لموتورة ٌ
بكل أمين القُوى حادر
وإنّ سهامي لمَبرية
كهمِّك من عُدة الثائرِ
ولكن وقاك معراتِها
تضاؤلُ قدرِك في الخاطر
فلا تخشَى من أسهمي قاصداً
ولا تأمَنَّن من العائر
الأقسام الرئيسية
الأكثر مشاهدة من نفس التصنيف
الرأي الأخر
0