قد غنينا وما يفرعنا الدهر
فأضحت بالرأس منه علاما
مكلحات كأنهن عصاب
مرصدات بعد الرضا بالسلامه
فتشددت ساعةً ثم أذعن
ت كما تركب المسيء الندامه
إن أكن قد رزئت أسود كالفح
م فأعقبت منه مثل الثغامه
فلقد أشغف الحسان وأحبو
بالندى أهله وآتى الظلمه
فأضحت بالرأس منه علاما
مكلحات كأنهن عصاب
مرصدات بعد الرضا بالسلامه
فتشددت ساعةً ثم أذعن
ت كما تركب المسيء الندامه
إن أكن قد رزئت أسود كالفح
م فأعقبت منه مثل الثغامه
فلقد أشغف الحسان وأحبو
بالندى أهله وآتى الظلمه
الأقسام الرئيسية
الأكثر مشاهدة من نفس التصنيف
الرأي الأخر
0