قد قلتُ بيتاً لك تلقاءهُ
نادرة ٌ توجبُ إحناقي
فلا تُنادر قائلاً عنده
أخافُ أن يحزنَ مِعناقي
ضاق خِناقي فالتمس قطعة
ً ولاتكن عَوْناً لخنَّاقي
فما أخو ودِّي بتلعابة ٍ
يلعبُ بالنار لإحراقي
يُضحي إذا جَاددتهُ عابثاً
والجِدُّ من خُلقي وأخلاقي
عِندك ماءٌ فأجزْ غُصتي
أو لا فإياكَ وإشراقي
أمرضني عُسري وقد خُلتُني
عند مُداواتِكَ إفراقي
نادرة ٌ توجبُ إحناقي
فلا تُنادر قائلاً عنده
أخافُ أن يحزنَ مِعناقي
ضاق خِناقي فالتمس قطعة
ً ولاتكن عَوْناً لخنَّاقي
فما أخو ودِّي بتلعابة ٍ
يلعبُ بالنار لإحراقي
يُضحي إذا جَاددتهُ عابثاً
والجِدُّ من خُلقي وأخلاقي
عِندك ماءٌ فأجزْ غُصتي
أو لا فإياكَ وإشراقي
أمرضني عُسري وقد خُلتُني
عند مُداواتِكَ إفراقي
الأقسام الرئيسية
الأكثر مشاهدة من نفس التصنيف
الرأي الأخر
0