قد يفِي للصديق غير أمينِهْ
ويخونُ الصديقَ غيرُ ظنينهْ
ويرى غائبَ الصواب غَبيٌّ
ويغيبُ الصوابُ عن مُسْتَبِينه
نَذَرَتْ عصبة ٌ بأنّيَ أستو
في رغيفاً وجانباً مِنْ قرينه
فتداعتْ تداعِيَ القَوْمِ في الثَّل
لَة لليث طالعاً من عرينه
ثم صاحوا السلاَح فانصاتَ كهلٌ
فيلسوفٌ وبندُهم في يمينِه
قلتُ لا بأْس إنَّ في ابن أبي القا
سم شُغْلاً عن غَثِّكُمْ بسمينه
لا تخافُوا وأيقنوا أيها القو
م بِبَيْعِي خَسيسَكُمْ بِثَمينه
بأبي من غنّيْتُ عن كُلِّ غُزْر
غيرِ عذْبٍ بعَذْبه ومعينه
بأبي من غَنيتُ عن كل زُور
وغُرورٍ بحقه ويقينه
سوءة ً سوءة ً لحاقرِ حُرٍّ
وهواناً معجَّلاً لمُهينه
سوءة ً سوءة ً لشاهدِ وُدٍّ
غرني من مُكَمِّنِ وكمينه
ويخونُ الصديقَ غيرُ ظنينهْ
ويرى غائبَ الصواب غَبيٌّ
ويغيبُ الصوابُ عن مُسْتَبِينه
نَذَرَتْ عصبة ٌ بأنّيَ أستو
في رغيفاً وجانباً مِنْ قرينه
فتداعتْ تداعِيَ القَوْمِ في الثَّل
لَة لليث طالعاً من عرينه
ثم صاحوا السلاَح فانصاتَ كهلٌ
فيلسوفٌ وبندُهم في يمينِه
قلتُ لا بأْس إنَّ في ابن أبي القا
سم شُغْلاً عن غَثِّكُمْ بسمينه
لا تخافُوا وأيقنوا أيها القو
م بِبَيْعِي خَسيسَكُمْ بِثَمينه
بأبي من غنّيْتُ عن كُلِّ غُزْر
غيرِ عذْبٍ بعَذْبه ومعينه
بأبي من غَنيتُ عن كل زُور
وغُرورٍ بحقه ويقينه
سوءة ً سوءة ً لحاقرِ حُرٍّ
وهواناً معجَّلاً لمُهينه
سوءة ً سوءة ً لشاهدِ وُدٍّ
غرني من مُكَمِّنِ وكمينه
الأقسام الرئيسية
الأكثر مشاهدة من نفس التصنيف
الرأي الأخر
0