قليتُ الصبى وهجرتُ الغواني
وسلمتُ معترفاً للزمانِ
وأعنقتُ منطلقاً في القيا
دِ بعدَ الجماح وجذب العنان
كذاك الفتى وصروفُ الزما
نِ يحدثنَ شأناً له بعدَ شانِ
رأيت الحياةَ ولذاتها
معلقةً بليالٍ فوانِ
وإني صبورٌ لما نابني
سريعٌ إلى كل حق عراني
وليس يُرى خائفاً من أجر
ت ولا خائباً سعيهُ من دعاني
نداني يمدحني مادحي
ويبكي علي به من رثاني
أحب الوفاءَ إذا ما وعد
تُ وألا يعابَ بمطلٍ ضماني
كذلك عودني والداي
فعودت نفسي الذي عوداني
وسلمتُ معترفاً للزمانِ
وأعنقتُ منطلقاً في القيا
دِ بعدَ الجماح وجذب العنان
كذاك الفتى وصروفُ الزما
نِ يحدثنَ شأناً له بعدَ شانِ
رأيت الحياةَ ولذاتها
معلقةً بليالٍ فوانِ
وإني صبورٌ لما نابني
سريعٌ إلى كل حق عراني
وليس يُرى خائفاً من أجر
ت ولا خائباً سعيهُ من دعاني
نداني يمدحني مادحي
ويبكي علي به من رثاني
أحب الوفاءَ إذا ما وعد
تُ وألا يعابَ بمطلٍ ضماني
كذلك عودني والداي
فعودت نفسي الذي عوداني
الأقسام الرئيسية
الأكثر مشاهدة من نفس التصنيف
الرأي الأخر
0