قَدْ زَارَنِي مِنْ غَيْرِ وَعْدٍ سَابِقٍ
فَشَفَى فُؤَاداً بِالصُّدُودِ أعَلَّهُ
وَلَقَدْ وَدِدْتُ بِأنْ تَكُونَ مَحَاجِرِي
عِوَضَ الثَّرَى كَيْمَا تُقَبِّلَ نَعْلَهُ
فَشَفَى فُؤَاداً بِالصُّدُودِ أعَلَّهُ
وَلَقَدْ وَدِدْتُ بِأنْ تَكُونَ مَحَاجِرِي
عِوَضَ الثَّرَى كَيْمَا تُقَبِّلَ نَعْلَهُ
الأقسام الرئيسية
الأكثر مشاهدة من نفس التصنيف
الرأي الأخر
0