قَد أَقبَلَ ألمَنثُورُ يا سَيِّدي
كالدُّرِّ واليَاقُوت في نَظمِهِ
ثَناكَ لا زال كَأَنفَاسِهِ
وَرَأسُ مَن عَادَاكَ مِثلُ اسمِهِ
كالدُّرِّ واليَاقُوت في نَظمِهِ
ثَناكَ لا زال كَأَنفَاسِهِ
وَرَأسُ مَن عَادَاكَ مِثلُ اسمِهِ
الأقسام الرئيسية
الأكثر مشاهدة من نفس التصنيف
الرأي الأخر
0