قَد طالَما لُذت بالصَّبرِ الجَميلِ فَلَم
أَجِد لِنَفسي من لَوعاتِه وَزَرا
فالآن وَطنت نَفسي أنَّني لكمُ
عبد وإن شانني بين الوَرى وزرى
فاِستعبدوني فإني كالرَّقيق لكم
يطيع أنَّى نُهي في الحبِّ أَو أُمِرا
لَم يَبقَ بَينَ الوَرى في أَنَّني كَلِفٌ
خُلفٌ وَلا بين من تحت السَّماءِ مِرا
أَجِد لِنَفسي من لَوعاتِه وَزَرا
فالآن وَطنت نَفسي أنَّني لكمُ
عبد وإن شانني بين الوَرى وزرى
فاِستعبدوني فإني كالرَّقيق لكم
يطيع أنَّى نُهي في الحبِّ أَو أُمِرا
لَم يَبقَ بَينَ الوَرى في أَنَّني كَلِفٌ
خُلفٌ وَلا بين من تحت السَّماءِ مِرا
الأقسام الرئيسية
الأكثر مشاهدة من نفس التصنيف
الرأي الأخر
0