قَد كُنتُ أَحسَبُ أَنَّني جلد القُوى
حَتّى رَأَيت كَواعِباً أَتراباً
يَرفُلنَ في وَشيِ البُرودِ عَشِيَّةً
مِثلَ الظِباءِ وَقَد مُلِئنَ شَباباً
قَرَّبنَ حَوراءَ المَدامِعِ طَفلَةً
أَربَبنَ مِن عُجبٍ بِها إِربابا
تِلكَ الَّتي لا شَكَّ حَقّاً أَنَّها
خُلِقَت لِحينِكَ فِتنَةً وَعَذابا
حَتّى رَأَيت كَواعِباً أَتراباً
يَرفُلنَ في وَشيِ البُرودِ عَشِيَّةً
مِثلَ الظِباءِ وَقَد مُلِئنَ شَباباً
قَرَّبنَ حَوراءَ المَدامِعِ طَفلَةً
أَربَبنَ مِن عُجبٍ بِها إِربابا
تِلكَ الَّتي لا شَكَّ حَقّاً أَنَّها
خُلِقَت لِحينِكَ فِتنَةً وَعَذابا
الأقسام الرئيسية
الأكثر مشاهدة من نفس التصنيف
الرأي الأخر
0