كريمٌ أتاه أنني قلتُ مُنكراً
فظن ولم يوقن وما حك بالنفسِ
فعاقبني والحلمُ بيني وبينهُ
عقاباً بلا ضرب أليمٍ ولا حَبسِ
ولكن بشمِّ المسك والبان ذُوِّفا
فلا يكن الحساد من ذاك في لَبِسِ
ولا يأملوا إظلام جانب مثلهِ
عليَّ فلا إظلام في جانب الشمسِ
فظن ولم يوقن وما حك بالنفسِ
فعاقبني والحلمُ بيني وبينهُ
عقاباً بلا ضرب أليمٍ ولا حَبسِ
ولكن بشمِّ المسك والبان ذُوِّفا
فلا يكن الحساد من ذاك في لَبِسِ
ولا يأملوا إظلام جانب مثلهِ
عليَّ فلا إظلام في جانب الشمسِ
الأقسام الرئيسية
الأكثر مشاهدة من نفس التصنيف
الرأي الأخر
0