كم في بيوتٍ بسفح الرمل من قمرٍ
على قوام كخوط البانة النضر
وكم هلال من الأطواق مطلعه
ذوائب الشعر في بيت من الشعر
يا ركب حنوا على الجرعاء دار هوى
كم نلت فيها وكم قضيت من وطر
أيام لي من عيون الغيد إن نظرت
سهام لحظٍ حمت ورد اللمى الخصر
والروض قد حدقت أحداق نرجسه
كأنها حدق في فاتر الحور
قفوا فإن خلتم الأكوار مائلةً
بكم فذاك نسيم جاء بالخبر
فحدثوه بوجدي فهو يبلغه
إلى النزول حمى قلبي وفي بصري
على قوام كخوط البانة النضر
وكم هلال من الأطواق مطلعه
ذوائب الشعر في بيت من الشعر
يا ركب حنوا على الجرعاء دار هوى
كم نلت فيها وكم قضيت من وطر
أيام لي من عيون الغيد إن نظرت
سهام لحظٍ حمت ورد اللمى الخصر
والروض قد حدقت أحداق نرجسه
كأنها حدق في فاتر الحور
قفوا فإن خلتم الأكوار مائلةً
بكم فذاك نسيم جاء بالخبر
فحدثوه بوجدي فهو يبلغه
إلى النزول حمى قلبي وفي بصري
الأقسام الرئيسية
الأكثر مشاهدة من نفس التصنيف
الرأي الأخر
0