كم ليلةٍ ساهرتُ زُهْرَ نجُومها
والجوُّ من أنفاسِ وجديَ شاحِبُ
أرعى السماءَ ونجْمُها متلبِّدٌ
حيرانُ قد سُدَّتْ عليه مذاهبُ
وكأنها بحرٌ يُعَبُّ عُبابُه
وكأنه فيها غريقٌ راسبُ
وترى بها أمَّ النجوم كجدولٍ
في روضةٍ فيها لجَينٌ ذائِبُ
وبناتُها سربُ الظِباء فواردٌ
أو صادرٌ أو جازيٌ أو قاربُ
والجوُّ من أنفاسِ وجديَ شاحِبُ
أرعى السماءَ ونجْمُها متلبِّدٌ
حيرانُ قد سُدَّتْ عليه مذاهبُ
وكأنها بحرٌ يُعَبُّ عُبابُه
وكأنه فيها غريقٌ راسبُ
وترى بها أمَّ النجوم كجدولٍ
في روضةٍ فيها لجَينٌ ذائِبُ
وبناتُها سربُ الظِباء فواردٌ
أو صادرٌ أو جازيٌ أو قاربُ
الأقسام الرئيسية
الأكثر مشاهدة من نفس التصنيف
الرأي الأخر
0