كم من كميٍّ في الهياج تركته
يَهوي لفيه مُجدَّلاً مقتولا
جلّلتَ مفرق رأسه ذا رونقٍ
عضَب المهزَّةِ صارماً مصقولا
قُدتَ الجيادَ وانت غرُّ يافعُ
حتى اكتهلتَ ولم تزل مأمولا
كم قد حربتَ وقد جبرت معاشراً
وكم امتننت وكم شفيت غليلا
يَهوي لفيه مُجدَّلاً مقتولا
جلّلتَ مفرق رأسه ذا رونقٍ
عضَب المهزَّةِ صارماً مصقولا
قُدتَ الجيادَ وانت غرُّ يافعُ
حتى اكتهلتَ ولم تزل مأمولا
كم قد حربتَ وقد جبرت معاشراً
وكم امتننت وكم شفيت غليلا
الأقسام الرئيسية
الأكثر مشاهدة من نفس التصنيف
الرأي الأخر
0