كنت التمست أخا العلى والسؤدد
بسفارة القاضي الرشيد الأسود
جزءاً يلوحج على صحيفة خدّه
آثار خطك كالسهى والفرقد
لا بل كتاباً كاملاً في فنه
من شعر دعبل أو مقالة أحمد
ليكون في وضح النهار منادمي
وماسمري في ليلةٍ لم أرقد
فتأخر المأمول من إفضاله
وتجعّد المطلوب أي تجعّد
ولقد علمت تعصبي في حبكم
وتمكسي بولاء آل محمد
فكتبت هذا عابتاً متعنتاً
إني بليت بمبرمٍ مسترفد
بسفارة القاضي الرشيد الأسود
جزءاً يلوحج على صحيفة خدّه
آثار خطك كالسهى والفرقد
لا بل كتاباً كاملاً في فنه
من شعر دعبل أو مقالة أحمد
ليكون في وضح النهار منادمي
وماسمري في ليلةٍ لم أرقد
فتأخر المأمول من إفضاله
وتجعّد المطلوب أي تجعّد
ولقد علمت تعصبي في حبكم
وتمكسي بولاء آل محمد
فكتبت هذا عابتاً متعنتاً
إني بليت بمبرمٍ مسترفد
الأقسام الرئيسية
الأكثر مشاهدة من نفس التصنيف
الرأي الأخر
0