لانتقامُ المظلومِ أرْبى على الظَّا
لمِ من ظُلمه على المظلومِ
صاحبُ الظلم إن تأمَّلتَ كالرَّا
تِع في المرتعِ الوبيل الوخيم
يجتلي أمرهُ فيعلم أنْ قد باع
ليلَ الكرى بليل السليم
فهو من لوم نفسهِ حين يخلو
في غرام وفي عذاب أليم
قد أمرتْ حياتُه وشجته
بُرحاء النَّدام والتنديم
لو تجافى الخصيمُ عنه وأغضى
لكفاهُ بنفسه من خصيم
وأخو الإنتقام ناعمُ بال
ٍ يتشفَّى بكلِّ ثأرٍ مُنيم
لم يجدْ نفسه ألامتْ فيل
حاها ولم ينصرف بخد لطيم
لمِ من ظُلمه على المظلومِ
صاحبُ الظلم إن تأمَّلتَ كالرَّا
تِع في المرتعِ الوبيل الوخيم
يجتلي أمرهُ فيعلم أنْ قد باع
ليلَ الكرى بليل السليم
فهو من لوم نفسهِ حين يخلو
في غرام وفي عذاب أليم
قد أمرتْ حياتُه وشجته
بُرحاء النَّدام والتنديم
لو تجافى الخصيمُ عنه وأغضى
لكفاهُ بنفسه من خصيم
وأخو الإنتقام ناعمُ بال
ٍ يتشفَّى بكلِّ ثأرٍ مُنيم
لم يجدْ نفسه ألامتْ فيل
حاها ولم ينصرف بخد لطيم
الأقسام الرئيسية
الأكثر مشاهدة من نفس التصنيف
الرأي الأخر
0