لاَ وَالْخُدُودِ وَمَا بِهَا
مِنْ شَامَة تَسْبِي النُّفُوسْ
مَا كُنْتُ أرْعَى الزُّهْرَ لَوْ
لاَ أنَّ فَارَقْتُ الشُّمُوسْ
مِنْ شَامَة تَسْبِي النُّفُوسْ
مَا كُنْتُ أرْعَى الزُّهْرَ لَوْ
لاَ أنَّ فَارَقْتُ الشُّمُوسْ
الأقسام الرئيسية
الأكثر مشاهدة من نفس التصنيف
الرأي الأخر
0