لا وَوَعدِ الوَصلِ بِاللَح
ظِ عَلى رغمِ الرَقيبِ
وَاِختِلاسِ القُبلَةِ الحُل
وَةِ مِن خَدِّ الحَبيبِ
وَسَماعٍ مُستَطابٍ
جاءَ في لَفظٍ مُصيبِ
ما سِوى الراحِ لِداءِ ال
هَمِّ عِندي مِن طَبيبِ
ظِ عَلى رغمِ الرَقيبِ
وَاِختِلاسِ القُبلَةِ الحُل
وَةِ مِن خَدِّ الحَبيبِ
وَسَماعٍ مُستَطابٍ
جاءَ في لَفظٍ مُصيبِ
ما سِوى الراحِ لِداءِ ال
هَمِّ عِندي مِن طَبيبِ
الأقسام الرئيسية
الأكثر مشاهدة من نفس التصنيف
الرأي الأخر
0