لله دَرُّ القُنُوعِ مِن خُلُقِ
! كمْ منْ وضيعٍ بهِ قد ارتفَعا
يَضيقُ صدَرُ الفَتَى بِحاجَتِه
ومنْ تأسَّى بدونهِ اتسَعا
! كمْ منْ وضيعٍ بهِ قد ارتفَعا
يَضيقُ صدَرُ الفَتَى بِحاجَتِه
ومنْ تأسَّى بدونهِ اتسَعا
الأقسام الرئيسية
الأكثر مشاهدة من نفس التصنيف
الرأي الأخر
0