ليس حظي من الحبائب إلا
لوعة أو تأسف أو غرام
حكموا البين والهوى في لما
علموا أنني بهم مستهام
أنا راض فليصنعوا ما أرادوا
كل صبر عنهم على حرام
هم رجائي وهم في نهاية سولى
وهم برء مهجتي والسلام
لوعة أو تأسف أو غرام
حكموا البين والهوى في لما
علموا أنني بهم مستهام
أنا راض فليصنعوا ما أرادوا
كل صبر عنهم على حرام
هم رجائي وهم في نهاية سولى
وهم برء مهجتي والسلام
الأقسام الرئيسية
الأكثر مشاهدة من نفس التصنيف
الرأي الأخر
0