ما أوجَبَ العفوَ على سيدٍ
ما لامرىء منه سواه مَلاذْ
وأوجب الشكرَ على مُنقَذٍ
من سطوة لم يك منها معاذْ
إن الصاديد بني مَخلد
لهم بإحياء النفوس التذاذْ
فارجع إليهم واتخذ منهمُ
رِدْءاً ففيهم للأريب اتخاذْ
وأسألهمُ تمطرك أيديهُمُ
عُرْفاً خلالَ الوبل منه رذاذْ
لا تنتبذْ عنهم فما عنهمُ
لطالبِ الحظ الجزيل انتباذْ
واقصد أبا عيسى فثَمَّ الندى
والحلم والعلم وثَمَّ النفاذْ
ألحاظه فَضْل وألفاظه
فصل وإن هُزَّ سيفٌ هُذاذْ
تكافأتْ في الفضل أحواله
كما استوت في سهم رامٍ قَذاذْ
كم هَنَة ٍ لولاه لم تنصرف
إلا وأشلاء أناس جُذاذْ
ما لامرىء منه سواه مَلاذْ
وأوجب الشكرَ على مُنقَذٍ
من سطوة لم يك منها معاذْ
إن الصاديد بني مَخلد
لهم بإحياء النفوس التذاذْ
فارجع إليهم واتخذ منهمُ
رِدْءاً ففيهم للأريب اتخاذْ
وأسألهمُ تمطرك أيديهُمُ
عُرْفاً خلالَ الوبل منه رذاذْ
لا تنتبذْ عنهم فما عنهمُ
لطالبِ الحظ الجزيل انتباذْ
واقصد أبا عيسى فثَمَّ الندى
والحلم والعلم وثَمَّ النفاذْ
ألحاظه فَضْل وألفاظه
فصل وإن هُزَّ سيفٌ هُذاذْ
تكافأتْ في الفضل أحواله
كما استوت في سهم رامٍ قَذاذْ
كم هَنَة ٍ لولاه لم تنصرف
إلا وأشلاء أناس جُذاذْ
الأقسام الرئيسية
الأكثر مشاهدة من نفس التصنيف
الرأي الأخر
0