ما جِئْتُ مِني أَبْغِي قرى كالضّيفِ
عندي بك شغلٌ عن نزولِ الخَيفِ
والوَصْلُ يَقيناً فيكَ ما يقنِعُني
هيهاتِ فَدَعْني من مُحَالِ الطّيفِ
عندي بك شغلٌ عن نزولِ الخَيفِ
والوَصْلُ يَقيناً فيكَ ما يقنِعُني
هيهاتِ فَدَعْني من مُحَالِ الطّيفِ
الأقسام الرئيسية
الأكثر مشاهدة من نفس التصنيف
الرأي الأخر
0