ما لأبي حَمزةَ لا يَأتينا
يَظلّ في البيتِ الّذي يَلينا
غَضبان أَن لا نلدُ البَنينا
تَاللَّه ما ذلكَ في أَيدينا
وَإنّما نَأخذُ ما أُعطينا
وَنَحنُ كَالأرضِ لِزارِعينا
ننبتُ ما قَد زَرعوهُ فينا
يَظلّ في البيتِ الّذي يَلينا
غَضبان أَن لا نلدُ البَنينا
تَاللَّه ما ذلكَ في أَيدينا
وَإنّما نَأخذُ ما أُعطينا
وَنَحنُ كَالأرضِ لِزارِعينا
ننبتُ ما قَد زَرعوهُ فينا
الأقسام الرئيسية
الأكثر مشاهدة من نفس التصنيف
الرأي الأخر
0