مَا لِلشَّقَائِقِ إذْ أبْدَى الرُّبَى زَهَراً
يَفْتَرُّ عَنْ مبسمٍ كَالدُّرّ مُنْتَضَدِ
اسْوَدَّ بَاطِنُهَا مِنْ نُورِهَا حَسَداً
حَتَّى الشقَائِق لاَ تَخْلُو مِنَ الحسدِ
يَفْتَرُّ عَنْ مبسمٍ كَالدُّرّ مُنْتَضَدِ
اسْوَدَّ بَاطِنُهَا مِنْ نُورِهَا حَسَداً
حَتَّى الشقَائِق لاَ تَخْلُو مِنَ الحسدِ
الأقسام الرئيسية
الأكثر مشاهدة من نفس التصنيف
الرأي الأخر
0