مَرادُ عينيك منه بينَ شمسِ ضُحى
وناعمٍ من غصون البانِ ريَّانِ
خَفَّتْ أعاليه والتفت أسافِلُهُ
كأَنَّما صاغَ نِصْفَيْهِ لُبانانِ
وناعمٍ من غصون البانِ ريَّانِ
خَفَّتْ أعاليه والتفت أسافِلُهُ
كأَنَّما صاغَ نِصْفَيْهِ لُبانانِ
الأقسام الرئيسية
الأكثر مشاهدة من نفس التصنيف
الرأي الأخر
0