مَنْ مُنْقِذي مَنْ مُنصفي
مِنَ القِوامِ الأهيفِ
غُصْنُ نَقَا تَيَمني
بِقَدِّهِ المَهفْهَفِ
يا واوَ صَدْغيهِ ألا
على المحبِّ تعطفي
فقد رجوت الوَصَل من
هذا القوم الألفي
أسَفَ قَلبي طائراَ
منَ الأسى والأسَفِ
قالوا أختفى قُلتْ لَهم
بدرُ الدُّجى ما يَختفي
لكنْ بدا ذابَهْجَةٍ
كالشّمسِ عندَ الشّرَفِ
أقسَمْتُ منْ ريقتهِ
باردٍ كالقَرْقَف
وَعَنْبَرُ الخالِ الذي
في خَدِّهِ قد عامَ فِي
ودُرّ ثغْرٍ في عَقيقٍ
مطبقٍ كالصّدَف
وَوَرْدَة في خَدِّهِ
بِناشري لم تُقْطَفِ
كم بِتُّ من عِشقي لَهُ
بَجَمرةٍ لم تُقْطَفِ
رَشا مِنَ التُّركِ لَهُ
لَحظُ غَزالٍ أوطَفِ
رَمى بِنَبْلِ جفنهِ
قَلباً غدا كالهَدَفِ
واكَلَفي والبدرُ لا
بُدَّ لَهُ مِن كلَفِ
مِنَ القِوامِ الأهيفِ
غُصْنُ نَقَا تَيَمني
بِقَدِّهِ المَهفْهَفِ
يا واوَ صَدْغيهِ ألا
على المحبِّ تعطفي
فقد رجوت الوَصَل من
هذا القوم الألفي
أسَفَ قَلبي طائراَ
منَ الأسى والأسَفِ
قالوا أختفى قُلتْ لَهم
بدرُ الدُّجى ما يَختفي
لكنْ بدا ذابَهْجَةٍ
كالشّمسِ عندَ الشّرَفِ
أقسَمْتُ منْ ريقتهِ
باردٍ كالقَرْقَف
وَعَنْبَرُ الخالِ الذي
في خَدِّهِ قد عامَ فِي
ودُرّ ثغْرٍ في عَقيقٍ
مطبقٍ كالصّدَف
وَوَرْدَة في خَدِّهِ
بِناشري لم تُقْطَفِ
كم بِتُّ من عِشقي لَهُ
بَجَمرةٍ لم تُقْطَفِ
رَشا مِنَ التُّركِ لَهُ
لَحظُ غَزالٍ أوطَفِ
رَمى بِنَبْلِ جفنهِ
قَلباً غدا كالهَدَفِ
واكَلَفي والبدرُ لا
بُدَّ لَهُ مِن كلَفِ
الأقسام الرئيسية
الأكثر مشاهدة من نفس التصنيف
الرأي الأخر
0