مِلْنا إِلى النَّشْر الذي تلتقِي
إليه أنفاسُ الصَّبَا عاطِرَه
ثم خلعْنا لُجُمَ الخيلِ في
رياضهِ المونقةِ الناضِرَه
حولَ غديرٍ ماؤُه دارعٌ
والأرضُ من رقَّتِه حاسِرَه
فالشمس إنْ حاذَتْهُ رأْدَ الضُّحَى
حسناءُ في مرآتِها ناظِرَه
والشهب إن حاذَتْهُ جُنحَ الدُّجَى
تسبحُ في لُجَّتِه الزاخِرَه
قد ركّب الخضراء فيه فمن
حصبائِه أنجُمُها الزاهِرَه
يخصَر إن مرَّ بأرجائِه
لفحُ سَمومٍ في لَظَى الهاجِرَه
أنموذجُ الماءِ الذي جاءَنا ال
وعدُ بأنْ نُسْقَاهُ في الآخِرَه
إليه أنفاسُ الصَّبَا عاطِرَه
ثم خلعْنا لُجُمَ الخيلِ في
رياضهِ المونقةِ الناضِرَه
حولَ غديرٍ ماؤُه دارعٌ
والأرضُ من رقَّتِه حاسِرَه
فالشمس إنْ حاذَتْهُ رأْدَ الضُّحَى
حسناءُ في مرآتِها ناظِرَه
والشهب إن حاذَتْهُ جُنحَ الدُّجَى
تسبحُ في لُجَّتِه الزاخِرَه
قد ركّب الخضراء فيه فمن
حصبائِه أنجُمُها الزاهِرَه
يخصَر إن مرَّ بأرجائِه
لفحُ سَمومٍ في لَظَى الهاجِرَه
أنموذجُ الماءِ الذي جاءَنا ال
وعدُ بأنْ نُسْقَاهُ في الآخِرَه
الأقسام الرئيسية
الأكثر مشاهدة من نفس التصنيف
الرأي الأخر
0