مِنكَ ذاكَ لِشَقوَتي
وَأَكثَرُ اِحساني اليك فَتَغضَبُ
أَيا نازِحاً وَجدي بِه غَيرُ نازِحٍ
يَجدُّ بِقَلبي حُبُّهُ وَهوَ يَلعَبُ
وَأَكثَرُ اِحساني اليك فَتَغضَبُ
أَيا نازِحاً وَجدي بِه غَيرُ نازِحٍ
يَجدُّ بِقَلبي حُبُّهُ وَهوَ يَلعَبُ
الأقسام الرئيسية
الأكثر مشاهدة من نفس التصنيف
الرأي الأخر
0