مِن سُنَّةِ الأَملاكِ فيما مَضى
مِن سالِفِ الدَهرِ وَإِقبالِهِ
هَدِيَّةُ العَبدِ إِلى رَبِّهِ
في جِدَّةَ الدَهرِ وَأَحوالِهِ
فَقُلتُ ما أهدي إِلى سَيِّدي
حالي وَما خُوِّلتُ مِن حالِهِ
إِن أُهدِ نَفسي مِن نَفسِهِ
أَو أُهدِ مالي فَهوَ مَن مالِهِ
فَلَيسَ إِلّا الحَمد وَالشُكر وَال
مَدحَ الَّذي يَبقى لِأَمثالِهِ
مِن سالِفِ الدَهرِ وَإِقبالِهِ
هَدِيَّةُ العَبدِ إِلى رَبِّهِ
في جِدَّةَ الدَهرِ وَأَحوالِهِ
فَقُلتُ ما أهدي إِلى سَيِّدي
حالي وَما خُوِّلتُ مِن حالِهِ
إِن أُهدِ نَفسي مِن نَفسِهِ
أَو أُهدِ مالي فَهوَ مَن مالِهِ
فَلَيسَ إِلّا الحَمد وَالشُكر وَال
مَدحَ الَّذي يَبقى لِأَمثالِهِ
الأقسام الرئيسية
الأكثر مشاهدة من نفس التصنيف
الرأي الأخر
0