مِن عَادَةٍ الجَوْهَرِ الرُّسُوبُ
فَمَا لأَكْبادِنا تَذُوبُ
مَنْ ذَا رَأَى دُرَّةً سِوَاها
أَكْثَرُ أَصْدافِها القُلُوبُ
فَمَا لأَكْبادِنا تَذُوبُ
مَنْ ذَا رَأَى دُرَّةً سِوَاها
أَكْثَرُ أَصْدافِها القُلُوبُ
الأقسام الرئيسية
الأكثر مشاهدة من نفس التصنيف
الرأي الأخر
0