ناديتُ حاديهم والعيس سائرة
رفقاً فقلبي بهم رهن وما علموا
إن كنت في غفلة عما أكابده
فدمع عيني على ما في الحشا علم
وقد تولى عزاء النفس مذ رحلوا
عني فكيف أطيق الصبر بعدهم
هم استحلوا دمي عمداً فلا حرج
إن أسعفوني بالانصاف أو ظلموا
والله لو أنني خيرت من زمني
ماكان لي بغية في الناس غيرهم
رفقاً فقلبي بهم رهن وما علموا
إن كنت في غفلة عما أكابده
فدمع عيني على ما في الحشا علم
وقد تولى عزاء النفس مذ رحلوا
عني فكيف أطيق الصبر بعدهم
هم استحلوا دمي عمداً فلا حرج
إن أسعفوني بالانصاف أو ظلموا
والله لو أنني خيرت من زمني
ماكان لي بغية في الناس غيرهم
الأقسام الرئيسية
الأكثر مشاهدة من نفس التصنيف
الرأي الأخر
0