نعى ناعياً عمرو بليل فأسمعا
فراعا فؤاداً لا يزال مروعا
وما دنس الثوب الذي زودوكه
وإن خانه ريب البلى فتقطعا
دفعنا بك الأيام حتى إذا أتت
تريدك لم نسطع لها عنك مدفعا
فطاب ثرىً أفضى إليك وإنما
يطيب إذا كان الثرى لك مضجعا
مضى فمضت علي به كل لذة
تقر بها عيناي فانقطعا معا
مضى صاحبي واستقبل الدهر صرعتي
ولا بد أن ألقى حمامي فأضرعا
وما كنت إلا السيف لاقى ضريبة
فقطعها ثم انثنى فتقطعا
فراعا فؤاداً لا يزال مروعا
وما دنس الثوب الذي زودوكه
وإن خانه ريب البلى فتقطعا
دفعنا بك الأيام حتى إذا أتت
تريدك لم نسطع لها عنك مدفعا
فطاب ثرىً أفضى إليك وإنما
يطيب إذا كان الثرى لك مضجعا
مضى فمضت علي به كل لذة
تقر بها عيناي فانقطعا معا
مضى صاحبي واستقبل الدهر صرعتي
ولا بد أن ألقى حمامي فأضرعا
وما كنت إلا السيف لاقى ضريبة
فقطعها ثم انثنى فتقطعا
الأقسام الرئيسية
الأكثر مشاهدة من نفس التصنيف
الرأي الأخر
0