هذه سنّةُ أبناءِ النُّهى
لستُ فيما جئتُه مبتدِعا
أيّ صبٍّ لم يؤرِّق جفنَهُ
خفَقان البرقِ لمّا طلعَا
أنشُدا قلبي بجرعاءِ الحمِى
فبها خلّفتُه منقطِعا
ضاعَ بين الحَدَقِ النّجل وكم
قلبِ صبٍّ عندها قد ضُيِّعا
لستُ فيما جئتُه مبتدِعا
أيّ صبٍّ لم يؤرِّق جفنَهُ
خفَقان البرقِ لمّا طلعَا
أنشُدا قلبي بجرعاءِ الحمِى
فبها خلّفتُه منقطِعا
ضاعَ بين الحَدَقِ النّجل وكم
قلبِ صبٍّ عندها قد ضُيِّعا
الأقسام الرئيسية
الأكثر مشاهدة من نفس التصنيف
الرأي الأخر
0