هَبني حنَنتُ إلى الشَّبابِ
فطَمستُ شيبي بالخِضابِ
ونَفَقتُ عندَ الغانيا
تِ بحيلتي وجِهازِ ما بِي
مَن لي بما وَقَفَ المشي
بُ عليه من ذُلِّ الخضابِ
ولقَد تأمَّلتُ الحيا
ةَ بُعَيدَ فقدانِ التَّصابي
فإذا المصيبةُ بالحَيا
ةِ هيَ المصيبةُ بالشَّبابِ
فطَمستُ شيبي بالخِضابِ
ونَفَقتُ عندَ الغانيا
تِ بحيلتي وجِهازِ ما بِي
مَن لي بما وَقَفَ المشي
بُ عليه من ذُلِّ الخضابِ
ولقَد تأمَّلتُ الحيا
ةَ بُعَيدَ فقدانِ التَّصابي
فإذا المصيبةُ بالحَيا
ةِ هيَ المصيبةُ بالشَّبابِ
الأقسام الرئيسية
الأكثر مشاهدة من نفس التصنيف
الرأي الأخر
0